مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

58 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الدقيقة 91
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الدقيقة 91

    الدقيقة 91

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • قمة بريكس في البرازيل

    قمة بريكس في البرازيل

  • إسرائيل تنفذ عملية "الراية السوداء" ضد اليمن

    إسرائيل تنفذ عملية "الراية السوداء" ضد اليمن

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الجيش الإسرائيلي يشن حملة اقتحامات واعتقالات واسعة في عدة مناطق بالضفة الغربية (فيديوهات)

    الجيش الإسرائيلي يشن حملة اقتحامات واعتقالات واسعة في عدة مناطق بالضفة الغربية (فيديوهات)

فرنسا تأمل في استبدال الغاز الروسي بالمخلفات الزراعية

تتطلع فرنسا لاستبدال حصة الغاز المستورد من روسيا بالميثان الحيوي الذي ينتج من المخلفات الزراعية، وذلك بحلول عام 2030، حسب تقرير نشرته وكالة "أسوشيتد برس".

فرنسا تأمل في استبدال الغاز الروسي بالمخلفات الزراعية
AP

وأشار التقرير إلى أن المزارعين الفرنسيين انخرطوا في "دعم كفاح" أوروبا من أجل "التحرر من الغاز الروسي"، وذلك من خلال إطلاق مشاريع صغيرة لإنتاج الوقود الحيوي.

ومحطات الغاز الريفية الصغيرة التي توفر الطاقة لمئات أو آلاف المنازل المجاورة لن تحل - على الأقل في أي وقت قريب - محل الإمدادات الضخمة للغاز الروسي إلى أوروبا الذي يغذي الاقتصادات والمصانع والشركات والمنازل.

ويقول منتقدو استخدام المحاصيل لإنتاج الغاز إن المزارعين يجب أن يركزوا على إنتاج الغذاء - خاصة عندما ترتفع الأسعار وسط تداعيات الأزمة في أوكرانيا، إحدى أكبر منتجي المواد الغذائية في العالم.

مع ذلك، يبقى الغاز الحيوي جزءا من مهمة تقليل اعتماد أوروبا على الطاقة المستوردة.

وتقول الرابطة الأوروبية للغاز الحيوي إن الاتحاد الأوروبي يمكن أن يوسع بسرعة إنتاج الميثان الحيوي، الذي يتم ضخه في شبكات الغاز الطبيعي.

وحسب الرابطة، فإن استثمار 83 مليار يورو (87.5 مليار دولار) وهو مبلغ، بأسعار السوق الحالية، أقل مما تدفعه 27 دولة في الاتحاد الأوروبي سنويا لروسيا مقابل الغاز الطبيعي عبر الأنابيب، من شأنه أن ينتج زيادة قدرها عشرة أضعاف في إنتاج الميثان الحيوي بحلول عام 2030، ويمكن أن يستبدل خُمس ما استورده التكتل من روسيا العام الماضي.

AP

فرنسا

وكما هو الحال في بقية أوروبا، لا يزال إنتاج الميثان الحيوي في فرنسا صغيرا. لكنه قطاع "مزدهر"، حسب التقرير. وارتفع عدد منشآت إنتاج الميثان الحيوي في فرنسا من 44 فقط في نهاية عام 2017 إلى 365 العام الماضي، فيما تضاعف حجم الغاز الذي تتجهه للشبكة الوطنية في عام 2021 مقارنة بالعام السابق وكان يكفي لتلبية احتياجات 362 ألف منزل.

اتخذت الحكومة الفرنسية عدة خطوات لتسريع تطوير الميثان الحيوي منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في 24 فبراير. ويقول مسؤولون إن الميثان الحيوي لبى ما يقرب من 1% من احتياجات فرنسا عام 2021 ، لكن الرقم سيرتفع إلى 2% على الأقل هذا العام ويمكن أن تصل حصته إلى 20% من استهلاك الغاز الفرنسي بحلول عام 2030، وهو ما سيكون أكثر مما استوردته فرنسا العام الماضي من روسيا.

ألمانيا

في ألمانيا، أكبر منتج للغاز الحيوي في أوروبا، تقلل الحكومة من زراعة المحاصيل للوقود، حيث سيتم تخفيض حصة الذرة المسموح باستخدامها في منشآت الغاز الحيوي من 40% إلى 30% بحلول عام 2026، وسيتم توفير الحوافز المالية ليعتمد المنتجون على مخلفات مثل السماد الطبيعي والقش بدلا منها.

وتشير التقديرات إلى أن ألمانيا لديها أكثر من 9500 مصنع للغاز الحيوي، والكثير منها عبارة عن وحدات صغيرة الحجم تزود المناطق الريفية بالتدفئة والكهرباء.

واعتبرت أندريا هوربيلت، المتحدثة باسم جمعية الغاز الحيوي الألمانية، إن إنتاج الميثان الحيوي يمكن أن يتضاعف في غضون سنوات، لكنه لن يكون رخيصا أيضا، وقالت: "استخدام الغاز الحيوي في الكهرباء أغلى من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وسيظل كذلك دائما".

المصدر: "أسوشيتد برس"

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

موقع "واللاه" العبري: السعودية أفشلت مخطط تهجير الفلسطينيين من غزة.. ترامب يوقف المشروع

موراج العقبة الرئيسة.. ترامب مارس ضغطا شديدا على نتنياهو لوقف النار والأخير يغادر الاجتماع دون تصريح

وول ستريت جورنال: الجيش الإسرائيلي يطلب اتفاقا مع حماس بسبب عدم القدرة على إضعاف الحركة

مدفيديف يتحدث عن طبيعة الرد الروسي على قرار ترامب مواصلة تسليح أوكرانيا

أبرز شخصيات ورموز نظام الأسد في قبضة السلطات السورية الجديدة

شاهد.. لحظة تلقي نتنياهو الأنباء حول كمين بيت حانون الصعب والذي أدى لمقتل وإصابة عشرات الجنود

"فوكس نيوز": السلطات الأمريكية فتحت تحقيقا مع مديري الـ"إف بي آي" و"سي آي أي" السابقين