Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
صافرات الإنذار تدوي في كييف و7 مقاطعات أوكرانية محذرة من غارات جوية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عشرات الأشخاص تحت أنقاض مبنى هاجمته القوات الأوكرانية في أوليشكي بمقاطعة خيرسون الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موقع: كيلوغ سيزور أوكرانيا الاثنين المقبل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين يعلق على خطط واشنطن لبيع أسلحة لدول "الناتو" لتسليمها لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وتكشف حصاد الأسبوع الماضي من العملية الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لافروف يكشف عن مقتطفات من تصريحات قدمها لروبيو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
The Guardian: عمليات الجيش الروسي الناجحة تفسد قمة روما حول أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزارة الدفاع الروسية تعلن تدمير 155 مسيرة جوية معادية فوق مناطق روسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خبير: أوكرانيا تزج مرتزقة من 6 دول أعضاء في الناتو في القتال قرب خاركوف
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
الدقيقة 91
RT STORIES
الكشف عن الترتيب المتوقع للكرة الذهبية 2025.. أين يقف صلاح وحكيمي في السباق المحتدم؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل أخفت الجزائر شعار المغرب في كأس إفريقيا للسيدات؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من هو رشاد فتال أحدث صفقات ريال مدريد؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
التفاصيل الصغيرة تصنع الفرق!.. لماذا يثقب لاعبو مونديال الأندية جواربهم قبل المباريات؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصرع لاعبة تنس شابة على يد والدها في جريمة مروعة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
استطلاع رأي.. من يستحق الفوز بالكرة الذهبية 2025؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"موقف طريف".. فريق كرة قدم للسيدات يثير الجدل بتعاقده مع مبابي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بايرن ميونخ يوجه ضربة قوية لبرشلونة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. باريس سان جيرمان يتغنى بنجم الزمالك (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ديمبيلي يشعل سباق الكرة الذهبية ويهدد حلم محمد صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الهلال السعودي يتخذ قرارا هاما بعد فسخ التعاقد مع عبد الرزاق حمد الله
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كريم بنزيما يحتفل بزواجه في جزيرة كورسيكا (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بسبب علاج الصلع.. إيقاف مدافع أتلتيك بلباو رسميا (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأصفر يغزو 70 دولة.. النصر السعودي يحقق مبلغا خرافيا بسبب قمصان رونالدو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد شائعات ارتباطه بهاندا واندا.. ظهور مثير للجدل لأشرف حكيمي مع عارضة أزياء هولندية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
متفوقا على تايلور سويفت وجاستن بيبر.. رونالدو يحقق رقما مذهلا على "يوتيوب"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
السيدة الأولى في لبنان تسدد نحو السلة وتشعل حماس منتخب بلادها للسيدات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد 13 عاما من المجد.. مودريتش يودع ريال مدريد برسالة مؤثرة
#اسأل_أكثر #Question_Moreالدقيقة 91
-
إسرائيل توسع عملياتها في غزة
RT STORIES
"أخلوا فورا قبل القصف".. الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا عاجلا إلى سكان منطقة محددة في مدينة غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وراء الأرقام.. كيف تحوّلت غزة إلى نموذج مرعب لـ"انهيار المجتمعات" في اليوم العالمي للسكان؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كيف أطالت الحرب عمر نتنياهو السياسي.. تحقيق يكشف الكواليس والأسرار
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي: القضاء على قيادي وعنصر آخر في "الجهاد الإسلامي"
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل توسع عملياتها في غزة
-
فيديوهات
RT STORIES
تونس.. عاصفة رملية تضرب مدينة توزر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جمهورية دونيتسك.. تحرير بلدة زيليونايا دولينا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. نيزك يضيء سماء مقاطعة تشيلابينسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غزة.. دمار كبير في خيام النازحين بعد انسحاب الآليات الإسرائيلية
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
الأمم المتحدة: مقتل 798 شخصا منذ نهاية مايو أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات في غزة
RT STORIES
الأمم المتحدة: مقتل 798 شخصا منذ نهاية مايو أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات في غزة
#اسأل_أكثر #Question_More
الأزهر يصدر بيانا بعد مقتل الظواهري ويكشف عن مفاجأة
قال مرصد الأزهر في مصر أنه تابع ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي من أخبار تصدر أن أيمن الظواهري عمه أو جده كان شيخا للأزهر، وهو أمر قد يستغله البعض للمز الأزهر الشريف من طرف خفي.


هل كانت تصفية الظواهري مفاجأة لطالبان أم أنها ضمن صفقة سرية مع واشنطن؟
وأوضح الأزهر أن: "هذا ما دفعنا إلى عقد تلك المقارنة التي يُظلم فيها الشيخ الظواهري حين يوضع في جملة واحدة مع هذا الإرهابي الدموي، فهذا إدعاء غير حقيقي ولا يمت للواقع بصلة".
وتابع المرصد: "أيمن الظواهري اسمه: أيمن محمد ربيع مصطفى عبدالكريم الظواهري، ولد عام 1951م، في حين أن الإمام الأكبر اسمه كاملًا هو: محمد الأحمدي إبراهيم الظواهري مولود عام 1878م، وعلى ذلك يظهر أن الشيخ الظواهري ليس عمّه قطعا، ويظهر من الاسم أنه أيضا ليس ضمن أجداده؛ إذ لو كان جده لوجد اسمه ضمن أحد أجداد أيمن الظواهري، بل إن الشيخ الظواهري مات قبل ولادة أيمن الظواهري بأكثر من خمس سنوات، إذ توفي الشيخ الأحمدي عام 1944م، أي ليس هناك اتصال زماني ولا مكاني به من قريب أو بعيد، فقط مسمى العائلة، وهذا لا يسيء للإمام الظواهري فكم من عائلة صالحة خرج منها فرع عاق أساء إلى عراقتها وجعل اسمها وصمة في جبين التاريخ".
وتابع المرصد: "إن وجود أبي لهب لا يسيء إلى بني هاشم وهم آل بيت سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، حتى وإن نشأ في نفس البيئة التي تربى فيها أبو طالب وحمزة والعباس، غير أن عبد العزى بن عبد المطلب (أبو لهب) شذ عن قيم هؤلاء وقيم والده الحكيم عبد المطلب، وهذا لا يسيء أبدًا إلى أسرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل إن القرآن الكريم ضرب مثلًا لأزواج الأنبياء كيف أنهم كفروا بالله ورسله، وساعدوا على الكفر والفحش كما ذكر في قوله تعالى: "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ ۖ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ" [سورة التحريم: 10]. إن الهدف هنا ليس الدفاع عن الشيخ الأحمدي الظواهري أو تبرئة ساحة الجامعات المصرية من هذا الإرهابي فهي لا تحتاج إلى ذلك؛ إذ الإسهامات العلمية لذلكم الإمام وتلكم الجامعات شاهدة على الاعتدال والعالمية، وإنما المقصود هنا تسليط الضوء على منهجين مختلفين وإن اتحدا في المسمى إلا أنهما اختلفا في الطريق والهدف".
وتابع: "تتلمذ على يد الشيخ محمد عبده، وقرأ أمهات كتب الفلسفة، حصل على شهادة العالمية عام 1899م، كان مالكي المذهب، أشعري المعتقد، صوفي المشرب، حيث سلك الطريق الشاذلي، ثم تحول إلى النقشبندية على يد الشيخ جودة إبراهيم، كما تعلم على يد لفيف من علماء الأزهر الأفذاذ مثل الشيخ: أحمد الرفاعي الفيومي، والشيخ الأنبابي، والشيخ عبد الرحمن فودة الحنفي.[ينظر: جمهرة علماء الأزهر، 5/7]".
وأشار الأزهر أن هذا يعبر عن المنهج الأزهري الذي يخرج عالمًا وسطيًّا منضبطًا بوسطية الإسلام ومنهجه السمح بعيدًا عن العنف والإرهاب، إذ أشعرية العقيدة، ومذهبية الفقه، وصوفية السلوك، جعلت منه عالمًا ربانيًّا ينظر إلى الكون باتزان؛ فيلبي احتياجاته الدينية، ولا يفتعل المشكلات أو يخترع المشاكل الفكرية أو العسكرية.
ونوه بأن هو ما رأيناه في سيرة الشيخ الظواهري عام 1926م حين عقد مؤتمر الخلافة، إذ كان الشيخ الظواهري جريئًا حين اقترح انفضاض المؤتمر على غير قرار؛ لأنه لم يتكامل فيه تمثيل الأمم الإسلامية، فانفض المؤتمر، ولم يقل بوجوب إقامة خلافة على النظام الذي أعلن عن سقوطها قبل عامين فقط من انعقاد المؤتمر.
واستكمل المرصد: "فانظر كيف يتعامل العلماء الأفذاذ مع مسألة من أساسيات مسائل الفكر المتطرف؟! ولا يخفى على أحد النهضة العلمية التي حدثت في الأزهر الشريف إبان توليه مشيخة الأزهر في المدة من أكتوبر عام 1929م إلى شهر أبريل من عام أبريل 1935م ففي عهده أنشئت جامعة الأزهر على النظام الحديث وأُصدرت مجلة الأزهر، وله العديد من المؤلفات التي تؤكد على قدمه الراسخ في العلم ومنهجه المنضبط في الإصلاح، منها: العلم والعلماء، ورسالة الأخلاق الكبرى، وخواص المعقولات، وصفوة الأساليب وغيرها".
وأشار المرصد إلى إن: "العالم الأزهري يسعى إلى التعمير والبناء والإصلاح الدائم، وتيسير الأمور على الناس، والمحافظة على ثوابت الدين ضد المغرضين الذين يريدون أن يسحبوه إلى السياسة سحبًا، أو يجعلوه ركعات تؤدَّى في المسجد وفقط".
وتابع: "إن أول ما يطالعنا في حياة الظواهري وقبل حتى تخرجه من الجامعة هو انضمامه إلى جماعة الجهاد الإسلامي عام 1973م، فقد كان عضوًا في خلية سرية حتى قبض عليه عام 1981م، وهذا مكمن الخطر وبداية الانحراف لأي أحد، وهو أن ينضم إلى جماعة أو حزب له أفكار متطرفة أو رؤى هدامة، تقوم على الإفساد والتغيير بقوة السلاح. وبعد أن أُفرج عنه سافر إلى المملكة العربية السعودية للعمل بإحدى المستشفيات، ولكنه تخلى عن تخصصه ومجاله، فترك الطب، وسافر إلى باكستان ومنها إلى أفغانستان، حيث التقى أسامة بن لادن، وأصبح أحد قيادات تنظيم القاعدة الإرهابي".
وقال المرصد: "هنا لا بد أن نقف عند عامل مهم آخر وهو أن تخلي الإنسان عن تخصصٍ يجيده إلى تخصص آخر لا يجيده ولا يحسنه كفيل بأن يجعله يخسر كلا التخصصين، ويضر أكثر مما ينفع، فالظواهري الطبيب أراد أن يكون عالم دين، فتكونت لديه قناعات غير منضبطة، ومعلومات غير صحيحة، جعلت منه الظواهري الإرهابي، الذي قال في كتابه (الحصاد المر): "إن الحكام الحاكمين لبلاد المسلمين بغير ما أنزل الله وبالقوانين الوضعية هم كفار مرتدون يجب الخروج عليهم وخلعهم..، وإن الديمقراطية شرك بالله". إن الكلام في هذا الشأن ينبغي أن يكون من اختصاص علماء الدين الثقات من أمثال الشيخ الأحمدي الظواهري، والشيخ محمد عبده، والمراغي، وشلتوت، والطيب، وليس الظواهري ولا ابن لادن ولا البغدادي أولئك المتطرفون الذين ليس لديهم من التأهيل العلمي الصحيح ما يضمن لهم أن يقولوا: إن الإسلام لا يرضى الديموقراطية أو يكفر العالم أجمع".
ونوه بأن: "الأمر الآخر شديد الخطورة هو قضية الأصدقاء والصحبة، فالظواهري تغير كثيرًا بعد لقائه وصحبته لابن لادن، لذا فلا بد من مراعاة قضية الصحبة بالنسبة لشبابنا وتفقد أصدقائهم، فالمرء على دين خليله كما قال صلى الله عليه وسلم. إن تلك المقارنة الظالمة التي عقدناها هنا والتي ضمت علمًا من أعلام العلم والأزهر (الظواهري الإمام)، وأحد الإرهابيين المجرمين (الظواهري) من أصحاب الفكر المنحرف قد تطول لتشمل كافة الجوانب الحياتية لشخصين يحملان نفس اسم العائلة، ويبقى أن الهدف هو أن نستوعب الدرس ونستقرئ التاريخ ونحلل الأحداث حتى نستفيد مما سبق؛ فنغلق الطريق أمام كل ظواهري إرهابي، ونفسح المجال لكل ظواهري إمام".
المصدر: مرصد الأزهر
التعليقات