توتر يسود في الضفة الغربية
شيّع الفلسطينيون في بلدة سِلواد شرقي رام الله جثمان الفتى /محمد حامد/ الذي قُتل برصاص الجيش الإسرائيلي قبل أيام .
وسار المشيعون وسط حالة غضب شعبية ومطالب رسمية بوقف اقتحامات تل أبيب لمدن الضفة الغربية، ومحاسبة قادتها دوليا. هذه التطوات تزامنت مع اقتحامات المستوطنيين لمنطقة قبر يوسف في مدينة نابلس ومواجهات أدت إلى إصابة سبعة عشر فلسطينيا، إضافة إلى ضابط إسرائيلي.