حصاد العقد.. تركيا
من صفر مشاكل، إلى ازدحام الخصومات شرقاً وغربا وإلى عودة النظام الرئاسي، تحولات كثيرة شهدتها تركيا في العقد الثاني لعل أخطرها الدخول المباشر في الأزمة السورية.
وإسقاط القاذفة الروسية ومحاولة الانقلاب الفاشلة عام ألفين وستة عشر وصولا الى فتح جبهات في البحر المتوسط انطلاقا من الأزمة الليبية. توتر مع الولايات المتحدة ودول إقليمية والاتحاد الاوروبي. وعودة الى تشبيك المصالح مع روسيا وايران. أبرز المحطات السياسية لتركيا في العشرية الاخيرة.