محقق دولي: القوات النظامية والمسلحون في سورية ارتكبوا جرائم إنسانية
صرح رئيس اللجنة المستقلة للتحقيق بشأن سورية باولو بنيرو بأن القوات النظامية ومقاتلي ما يسمى بـ"الجيش السوري الحر" ارتكبوا جرائم حرب وانتهاكات ضد حقوق الإنسان.
- نائب وزير الخارجية الروسي: الإبراهيمي لا يملك إلى الآن خطة لحل الأزمة السورية
- موسكو: مجلس الأمن الدولي هو الجهة الوحيدة القادرة على إرسال رجال صنع السلام إلى سورية
- مسؤول روسي سابق: تركيا اتخذت موقفا معاديا لسورية
- مفتي سورية يؤكد رفض الشعب السوري التام للفكر المتشدد والأساليب الإرهابية
- الجعفري: التدخل الأجنبي في سورية يعرقل الحوار الوطني
- أردوغان وأحمدي نجاد يناقشان الأزمة السورية خلف أبواب مغلقة في باكو
- تركيا أنفقت ما يزيد على 220 مليون دولار على اللاجئين السوريين من موزانة الدولة
- أردوغان: الحمولة التي صادرناها من الطائرة السورية مخصصة لأهداف عسكرية
- المعارضة السورية تتفق على تشكيل قيادة مشتركة للإشراف على المعارك
- منظمة الصحة العالمية تدين الاعتداءات على المؤسسات الصحية في سورية
- أنباء عن وجود قائد "الجيش الحر" في قرية على الحدود السورية التركية
صرح رئيس اللجنة المستقلة للتحقيق بشأن سورية باولو بنيرو بأن القوات النظامية ومقاتلي ما يسمى بـ"الجيش السوري الحر" ارتكبوا جرائم حرب وانتهاكات ضد حقوق الإنسان.
وقال بنيرو في مؤتمر صحفي يوم 16 أكتوبر/تشرين الأول: "هناك فارق بين حجم جرائم الحرب ومدى الانتهاكات لحقوق الإنسان المرتكبة من قبل الجيش النظامي وتلك المرتكبة من جانب الجيش الحر. ونحن لا نقول إن المدى والحجم متساوييان، ولكن الطرفين يقومان بتلك الانتهاكات والجرائم. ولقد ضمّنا التقرير وجود ما نسميه المسلحين الأجانب، أو المتطرفين، أو الإسلاميين الجهاديين. وهذا الوجود يزعجنا. ولكننا لا نتحدث هنا عن جيش جرار يغزو سورية، فهذا غير واقعي، لكننا نتحدث عن وجود بضع مئات من هؤلاء وهم يقاتلون ضد قوات النظام ولا يحملون بالضرورة أجندة الجيش الحر".
خبير أمريكي: يجب عدم السماح بتكرار السيناريو العراقي في سورية
أكد الخبير في شؤون الشرق الأوسط وحل النزاعات في شركة "ابلايد ميمتكس" طارق نهابت أن السماح بتكرار السيناريو العراقي للمواجهة الطائفية في سورية سيكون خطأ مأسويا من طرف المجتمع الدولي. وأعرب عن اعتقاده بأن فرض مناطق الحظر الجوي في سورية قد يكون وسيلة لوقف سفك الدماء هناك.
المصدر: وكالات، "روسيا اليوم"
