ردود أفعال على إعلان فلسطين عضوا مراقبا في الأمم المتحدة
بعد نيل فلسطين صفة دولة - مراقب في الجمعية العامة للأمم المتحدة بدأت النخب السياسية الفلسطينية تشرح نتائج هذا الاعتراف للشارع الفلسطيني الذي بات يتطلع لنيل العضوية الكاملة وإقامة دولته المستقلة على أرض الواقع.
- مارغيلوف: من المستبعد أن يؤثر منح فلسطين صفة جديدة على مسار التفاوض حول التسوية في الشرق الأوسط
- مسؤول روسي: منح فلسطين صفة دولة مراقب يعزز مواقفها في المفاوضات مع اسرائيل
- وزير الاقتصاد الفلسطيني: إسرائيل هددت السلطة الفلسطينية بوقف المستحقات عنها من ضرائب وجمارك
- فلسطين تحتفل بقبولها دولة بصفة مراقب في الأمم المتحدة
- تشوركين: روسيا تأمل في استئناف الحوار بين فلسطين واسرائيل
- هيلاري كلينتون: منح فلسطين صفة دولة مراقب في الأمم المتحدة مؤسف وغير مجد
- الجمعية العامة توافق على منح فلسطين صفة دولة مراقبة غير عضو في الأمم المتحدة بأغلبية 138 صوتا
- إسرائيل تقرر بناء 3000 وحدة استيطانية في القدس والضفة
- ليبرمان: إسرائيل لا تنوي التهديد بفرض عقوبات على فلسطين وستلتزم بكافة الاتفاقيات القائمة معها
ماذا بعد إعلان دولة فلسطين عضوا مراقبا في الأمم المتحدة؟ وما هي نتائج "النصر الدولي" الذي وصف بأنه "صفعة لأمريكا وإسرائيل"؟ هذه الأسئلة وغيرها عكست رغبة جماهيرية فلسطينية في تبني خطاب سياسي وطني موحد بعد نجاح الفلسطينيين في إعادة قضيتهم الوطنية إلى الساحة الدولية أملا بأن يعترف المجتمع الدولي بمسؤولياته تجاه هذه القضية، لتتفق القيادة الفلسطينية مع الشعب على ضرورة العمل الجاد من أجل تثبيت الوضع الدولي الجديد لفلسطين كدولة.
وحول ردود الفعل الإسرائيلية الغاضبة والمنددة بالخطوة الأممية توقعت القيادة الفلسطينية مزيدا من المضايقات الإسرائيلية إلا أن الوضع الفلسطيني الدولي الجديد يترتب عليه خطوات جديدة تتمثل في الانضمام للهيئات والمؤسسات الدولية عملا على حماية حقوق الشعب الفلسطيني، وبالتالي تحسين الظروف السياسية والاقتصادية للفلسطينيين.
ومن أبرز ردود الفعل الفلسطينية حول انضمام فلسطين للأمم المتحدة هي ردة فعل الأسرى الفلسطينيين الذين باتوا يعلقون آمالا كبيرة على هذه الخطوة باعتبارهم أسرى حرب لدى سلطات محتلة ومن ثم إعادة النظر في ملف الأسرى الفلسطينيين في المحافل والمؤسسات الدولية.
المزيد في التقرير المصور