هل يضيق "ميثاق" ماكرون على مسلمي فرنسا؟

أخبار العالم

تحميل الفيديو
انسخ الرابطhttps://r.rtarabic.com/p6uy

"لأن الكراهيةَ مستبعدة من قيمنا الأوروبية ولأن كرامة الإنسان تعلو على كل شيء " - بهذه الكلمات يختصر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أزمة بلاده.

ويطالب سيدُ الإيليزيه بوضعِ ميثاقٍ للجمهورية من قبل المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية والاتحادات التسعة التي يتألف منها ليضمنَ به ولاءَ أئمةِ المساجد لباريس وقيمِها وليس لأي دولة أخرى كأحدِ أبرزِ أهداف هذا الميثاق، وذلك بعد هجومين إرهابيين راح ضحيتَهما مدرسٌ ذبحاً قرب باريس وثلاثة أشخاص قُتلوا داخل كاتدرائية في نيس ردا على رسوم مسيئة لنبي الإسلام ليست الأولى من نوعها في أوروبا..
واليوم ..
هل ينجح الرئيسُ الفرنسي في مسعاه؟ وهل هذا الطرحُ سيكون مقبولاً لمسلمي فرنسا؟ أين تكمن حلولُ التطرف؟ هل في مزيد من التضييق أم في وضع قيم الحرية أمام مبدأ عدم إهانة العقائد والشعائر؟ وكيف يمكن أن يتم الفصلُ بين الدين والسياسة؟

موافق

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط .بامكانك قراءة شروط الاستخدام لتفعيل هذه الخاصية اضغط هنا

لحظة بلحظة.. تطورات الهجوم الإرهابي على مركز كروكوس التجاري بضواحي موسكو ومصير الجناة والضحايا